ينبغي على من يتصدرون للاحتساب ودعوة الناس إلى الطاعة ونهيهم عن المعصية أن يميزوا بين حالتين: حالة ارتكاب المحرمات وعدم الالتزام بالفرائض، وحالة إشهار المخالفة والتفاخر بها. في الحالة الأولى نجد أن الإسلام لا يتعقب المقصّر أو المذنب ولا يتتبع عورته ولا يعاقبه على تقصيره وذنبه عقوبةً دنيوية، فإذا ترك الصلاةَ ولم يُشعِر أحداً بأنه … تابع قراءة في فقه الحسبة 1
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه